(٢) في (الأصل): قائلة تقول إذا، والتصويب من (ظ، والعاقبة) وفي (ع): يومًا وقد لغبت. (٣) في (ع): كيف الطريق. (٤) في (ع): زيادة هذا البيت: دللتها نحو داري كي أفوز بها … وصلًا فجاء ومرّ من بين أعتاب (٥) في (الأصل): الجارية، وما أثبته من (ع، ظ، العاقبة). (٦) (قرنان): ليست في العاقبة، وفي (ظ): قربات. (٧) في (الأصل): جعلت عليها إذا ظفرت بها، في (ع، ظ): هلا جعلت إذ ظفرت بها، وما أثبته من العاقبة. (٨) في (الأصل): وقفلًا، والتصويب من (ع، ظ، والعاقبة) وهو يناسب التخيير. (٩) في (ع): المحن والفتن. (١٠) في (الأصل، ع، ظ): سبب، وما أثبته من (م) وبه يستقيم السياق. (١١) في (ع): لقد. (١٢) في (ظ): إنه لقد يحكى. (١٣) السمسار: الذي يدخل بين البائع والمشتري متوسطًا لإمضاء البيع، انظر: النهاية في غريب الحديث ٢/ ٤٠٠. (١٤) في (ظ): قيل.