(٢) من هذا الموضع قطع في (ع). (٣) في (ظ، العاقبة): فنعوذ. (٤) ذكر هذه الرواية أبو محمد عبد الحق في كتابه العاقبة ص (١٨١). (٥) الرواي هو الحميدي صاحب المستخرج على الصحيحين في كتابه جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأندلس ص (١٣٤)، قال: حدّثه أبو محمد ابن حزم الأندلسي قال: حدثه - من شهد القصة - ثم ذكر القصة بأوسع مما ذكر المصنف، وذكر ابن حزم طرفًا منها في كتابه طوق الحمامة ص (١١٣)؛ وذكرها أبو محمد عبد الحق في كتابه العاقبة ص (١٨٠). (٦) في (ظ): فأحبه. (٧) في الصحاح ٤/ ١٤٢٣: يقال: كَلِفْتُ بهذا الأمر، أي أُولِعْتُ به. (٨) في (ظ): جثى الصبي. (٩) في (ظ): فخُيّر. (١٠) في (ظ): بانت عليه. (١١) هكذا بالإفراد: (أمارته) في كل من الأصل و (ظ)، والجار والمجرور بعدها (عليه) محذوف، فلا يوجد في نسخ التذكرة، وفي (العاقبة): وبدت علائم الموت وأماراته عليه. (١٢) محمد بن خطاب، شيخ الهالك: أحمد بن كليب، انظر: جذوة المقتبس ص (١٣٥). (١٣) في (ظ): فسمعته وهو في ذلك الحال. (١٤) القائل هو: أحمد بن كُليب الشاعر، انظر: جذوة المقتبس للحميدي ص (١٣٤)؛ والبداية والنهاية لابن كثير ١٢/ ٤٠. قال ابن كثير بعد أن أورد هذه القصة: وهذه زلة =