(٢) في (ع، ظ): كانت عينًا. (٣) (وإنما): ليست في (ع، ظ). (٤) في (ع): وظنه. (٥) في (ع، ظ): فلطمه. (٦) في (ع، ظ): ففقأ عينه. (٧) محمد بن إسحاق بن خزيمة، إمام الأئمة، أبو بكر السلمي النيسابوري، صاحب التصانيف: منها كتاب التوحيد، والصحيح، حدّث عنه البخاري ومسلم في غير الصحيحين، توفي سنة ٣١١ هـ، سير أعلام النبلاء ١٤/ ٣٦٥. (٨) قال النووي: وهذا جواب الإمام أبي بكر بن خزيمة وغيره من المتقدمين، واختاره المازري والقاضي عياض، قالوا: وليس في الحديث تصريح بأنه تعمد فقء عينه، فإن قيل: فقد اعترف موسى حين جاءه ثانيًا بأنه ملك الموت، فالجواب: أنه أتاه في المرة الثانية بعلامة علم بها أنه ملك الموت فاستسلم بخلاف المرة الأولى، والله أعلم، شرح صحيح مسلم ١٥/ ١٢٩ - ١٣٠. وقال ابن حجر: وقد جاءت الملائكة إلى إبراهيم وإلى لوط في صورة آدميين فلم يعرفاهم، ولو عرفهم إبراهيم ﵇ لما قدّم لهم المأكول، ولما خاف عليهم لوط من قومه، كما أن الشارع أباح فقء عين الناظر في دار المسلم بغير إذنه، فتح الباري ٦/ ٤٤٢ (بتصرف). (٩) في (ع): قال، والتصويف من (ع، ظ). (١٠) أحكام القرآن لابن العربي ٢/ ٧٩٣. (١١) في (ظ): في الغضب والرضى.