(٢) في (ع، ظ): وهو أصحها إن شاء الله. (٣) ما بين المعقوفتين من (ع، ظ). (٤) في (ع، ظ): روحه. (٥) في صحيحه ٤/ ١٦١٢، ح ٤١٧١. (٦) مسلم في صحيحه ٤/ ١٨٩٣، ح ٢٤٤٤؛ وابن حبان في صحيحه ١٤/ ١٦١٢، ح ٦٥٩٢. (٧) هذا التعليل فيه نظر؛ لأن الملائكة غير مكلفين وبالتالي لا يمتحنون، فلا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون. (٨) قال ابن حجر: قيل وهذا أولى الأقوال بالصواب، وفيه نظر؛ لأنه يعود أصل السؤال: لِمَ أقدمَ ملك الموت على قبض نبي الله وأخل بالشرط أي بشرط التخيير، فتح الباري ٦/ ٤٤٢. ثم قال: وقيل على ظاهره، أي فقء العين ورد الله إلى ملك الموت عينه البشرية، أي التي يأتي بها البشر؛ ليرجع إلى موسى على كمال الصورة، فيكون ذلك أقوى في اعتباره، وهو المعتمد. فتح الباري ٦/ ٤٤٣. (٩) كتاب القبس في شرح موطأ مالك بن أنس لابن العربي ٢/ ٤٣٤. (١٠) في نوادر الأصول ١/ ١٧٨، وأحمد في المسند ٢/ ٥٣٣، ح ١٠٩١٧؛ والحاكم في المستدرك ٢/ ٦٣٢، ح ٤١٠٧، وسكت عنه الذهبي كما في التلخيص، وفي تعليق الأرناؤوط على الحديث: رجاله رجال الصحيح، وفي أوله نكارة وهي: "كان ملك الموت يأتي الناس عيانًا"، وهذه اللفظة تفرد بها عمار بن أبي عمار وعنه حماد بن سلمة، ولكل منهما مناكير، ثم إن الحديث مختلف في رفعه ووقفه، انظر: مسند الإمام أحمد ١٦/ ٥٢٥ - ٥٢٦، ح ١٠٩٠٤، ط. مؤسسة الرسالة. (١١) في (ع، ظ): الترمذي الحكيم أبو عبد الله في نوادر الأصول.