(٢) أخرجه أبو داود في سننه ١/ ٢٧٥، ح ١٠٤٧؛ والنسائي في المجتبى ٣/ ٩١، ح ١٣٧٤؛ وابن ماجه في سننه ١/ ٣٤٥، ح ١٠٨٥، قال الألباني: صحيح، صحيح ابن ماجه ١/ ١٧٩، ح ٨٨٩. (٣) في (ظ): حتى يسلم على. (٤) يشير إلى الحديث الذي رواه أبو داود في سننه: "ما من أحد يسلم علي إلا رد الله روحي حتى أرد عليه السلام" ٢/ ٢١٨، ح ٢٠٤١. (٥) إن قصد بالحياة هنا الحياة البرزخية فذلك صحيح، فحياة الأنبياء في البرزخ أكمل حياة، وإن قصد بها أنهم أحياء كحياتنا قبل الموت ولكنهم غائبون، فذلك لم يثبت فيه دليل. (٦) ما بين المعقوفتين من (ع، ظ، المفهم). (٧) في (ظ): بكرامته. (٨) في (ظ): قال رسول الله. (٩) في صحيحه ٤/ ١٨٤٤، ح ٢٣٧٣. (١٠) في صحيحه ٤/ ١٧٠٠، ح ٤٣٦٢. (١١) من هذا الموضع إلى قوله: بأن الله تعالى يميت، قطع في (ع).