وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" (٧٠٧) ، والطبراني في "الدعاء" (٢٦٨) من طريق الحسن بن صالح، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن أبي شيبة ١٠/٤٢٤، وعبد بن حميد (١٠٤٠) ، والدارمي (٣٤١١) ، والبخاري في "الأدب المفرد" (١٢٠٩) ، والترمذي (٢٨٩٢) و (٣٤٠٤) ، وابن الضريس في "فضائل القرآن" (٢٣٨) ، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (٧٠٨) ، والطبراني في "الدعاء" (٢٦٦) و (٢٦٧) و (٢٦٩) و (٢٧٠) و (٢٧١) و (٢٧٢) ، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (٦٧٥) ، والبيهقي في "شعب الإيمان" (٢٤٥٥) ، والبغوي (١٢٠٧) و (١٢٠٨) من طرق عن ليث بن أبي سليم، به. وأخرجه البخاري في "الأدب المفرد" (١٢٠٧) ، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (٧٠٦) من طريق المغيرة بن مسلم الخراساني، عن أبي الزبير، به. وأخرج أبو عبيد في "فضائل القرآن" ص ٢٥١-٢٥٢، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (٧٠٩) ، وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (٢٧٠٥) ، والحاكم ٢/٤١٢، والبيهقي في "الشعب" (٢٤٥٦) ، وفي "الدعوات الكبير" (٣٦١) من طريق زهير بن معاوية قال: سألت أبا الزبير: أسمعت جابراَ يذكر أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان لا ينام حتى يقرأ: (الم تنزيل) ، و (تبارك) ؟ قال: ليس جابر حدثنيه، ولكن حدثنيه صفوان، أو ابن صفوان. وفي بعض المصادر: صفوان أو أبو صفوان. قلنا: وصفوان الذي يروي عنه أبو الزبير: هو صفوان بن عبد الله بن صفوان القرشي المكي، وهو ثقة. كْالحديث صحيح إن شاء الله. (١) في نسخة في (س) : أخبرنا أو حدثنا.