وأخرجه البخاري (٥٤٧٨) ، ومسلم (١٩٣٠) ، وأبو عوانة ٥/١٣٣-١٣٥ و١٣٥، والطبراني في "الكبير" ٢٢/ (٥٧١) ، والبغوي (٢٧٧١) من طريق عبد الله بن يزيد، بهذا الإسناد. وأخرجه تاماً ومختصراً الدارمي (٢٤٩٩) ، والبخاري (٥٤٨٨) و (٥٤٩٦) ، ومسلم (١٩٣٠) ، وأبو داود (٢٨٥٥) ، وابن ماجه (٣٢٠٧) ، والترمذي بإثر (١٥٦٠) ، والنسائي في "المجتبى" ٧/١٨١، وفي "الكبرى" (٤٧٧٧) ، وابن الجارود (٩١٦) و (٩١٧) ، وأبو عوانة ٥/١٣٣- ١٣٥ و١٣٥ و١٣٥-١٣٦ و١٣٦، وابن حبان (٥٨٧٩) ، والبيهقي في "السنن" ٩/٢٤٤ و٢٤٧-٢٤٨ و١٠/١٠، وفي "معرفة السنن والآثار" ١٣/ (١٨٧٨٢) من طرق عن حيوة بن شريح، به. وقال الترمذي: حسن صحيح. وأخرجه ابن أبي شيبة ٥/٣٥٧، والترمذي (١٤٦٤) من طريق الوليد بن أبي مالك، وأبو داود (٢٨٥٢) ، والبيهقي ٩/٢٣٧، وابن عبد البر في "الاستذكار" ١٥/ (٢١٩٣٩) من طريق بسر بن عُبَيد الله، كلاهما عن أبي إدريس الخولاني، به. مختصراً. وانظر (١٧٧٤٨) . (١) جزم غير واحد أن حَسَنةَ هي أُمُّه، وأبوه: هو عبد الله بن المُطاع الكِنْدي. سيَّره أبو بكر في فتوح الشام، وولَاّه عمر على رُبْع من أرباعها، مات في طاعون عَمَواس سنة ١٨هـ، وهو ابن سبع وستين سنة. "الإصابة" ٣/٣٢٨-٣٢٩.