(٢) تحرف في (م) إلى: سليم. (٣) إسناده حسن، عبد الرحمن بن طرفة حسن الحديث، وهو حفيد عرفجة بن أسعد صاحب القصة، وهذا الإسناد- وإن كان ظاهره الإرسال- متصل، فإن عبد الرحمن قد أدرك جدَّه كما سيأتي برقم (٢٠٢٧١) ، وفي رواية يزيد بن هارون السالفة برقم (١٩٠٠٦) : قيل لأبي الأشهب: أدرك عبدُ الرحمن جدَّه؟ قال: نعم، وسَلْم بن زَرير حسن الحديث في المتابعات والشواهد، وهو هنا متابع. أبو الأشهب: هو جعفر بن حيان. وأخرجه النسائي ٨/١٦٣-١٦٤، والطحاوي في "شرح المشكل" (١٤٠٧) و (١٤٠٨) ، والطبراني في "الكبير" ١٧/ (٣٧١) ، والمزي في ترجمة سَلْم من "التهذيب" ١١/٢٢٦ من طرق عن سلّم بن زرير وحده، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي (١٢٥٨) ، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٧/٦٤- ٦٥، وأبو داود (٤٢٣٢) و (٤٢٣٣) ، والترمذي (١٧٧٠) ، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٢٨١١) ، والطحاوي في "شرح المعاني" ٤/٢٥٧-٢٥٨ و٢٥٨، وفي "شرح المشكل" (١٤٠٦) ، وابن حبان (٥٤٦٢) ، والطبراني ١٧/ (٣٦٩) ، والبيهقي ٢/٤٢٥، والمزي في ترجمة عبد الرحمن بن طرفة في=