(٢) في النسخ الخطية: بسقبه أو سقبه، والمثبت من (م) . (٣) إسناده صحيح على شرط الشيخين. وأخرجه بتمامه ومطولاً في سياق قصة الشافعي في "مسنده" ٢/١٦٥ (بترتيب السندي) ، وفي "اختلاف الحديث" ص ١٥٩، وعبد الرزاق (١٤٣٨٢) ، والحميدي (٥٥٢) ، وابن أبي شيبة ٧/١٦٤-١٦٥، والبخاري (٦٩٧٧) ، وأبو داود (٣٥١٦) ، وابن ماجه (٢٤٩٥) و (٢٤٩٨) ، والنسائي في "المجتبى" ٧/٣٢٠، وفي "الكبرى" (٦٣٠١) ،، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٤/١٢٣، وابن حبان (٥١٨٠) ، والطبراني في "الكبير" (٩٧٧) ، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" ٢/٢٤٠-٢٤١، والبيهقي في "السنن الكبرى" ٦/١٠٥-١٠٦، وفي "السنن الصغير" (٢١٤٠) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد. وسلف برقم (٢٣٨٧١) . قال ابن الأثير: السَّقَبُ، بالسين والصاد في الأصل: القرب، يقال: سقبت الدار وأسقبت، أي: قربت.