عاشت بعد عليّ. (٢) في (ظ٦) : فاغتسل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثم صلى ثمان ركعات. (٣) حديث صحيح دون قصة أبي ذرٍّ مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، والثابتُ - كما سيرد في الرواية (٢٦٩٠٧) - أن فاطمةَ هي التي كانت تسترُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهذا إسنادٌ ضعيف لانقطاعه، فإن المطَّلب بنَ عبد الله بن حنطب كثيرُ التدليس والإرسال، وهو لم يلق أمَّ هانىء، وبقية رجال الإسناد ثقات رجال الشيخين. ابنُ طاووس: هو عبد الله. وأخرجه الفاكهي في "أخبار مكة" (٢١٠٦) منِ طريق زمعة بن صالح، عن ابن طاووس، عن أبيه، عن أم هانىء، به. وزمْعة بن صالح ضعيف.=