- المجلد الأول: ويقع في (١١٣٦) صفحة، يبتدئ بأول " المسند " وينتهي بآخر مسند أبي هريره.
وفي آخره ما نصُّه: وافق الفراغُ من نَسْخ هذا المجلد آخر ثلث ليلة يُسْفِرُ صُبْحُهَا عن يوم الخميس السادس والعشرين ربيع الأول من سنة تسع وعشرين ومئة بعدَ الألفِ من الهجرة النبوية على صاحبها افضلُ الصلاة والسلام، على يدِ المفتقر إلى رحمة ربِّه حسين بن علي بن حسن بن عبد
الحسين بن عبد الله الراوي ... الشافعي مذهباً، المكي مجاورة ...
- المجلد الثاني: ويقع في (١١٩٠) صفحة، يبتدئ بمسند أبي سعيد الخدري وينتهي بمسند البصريين، وهو يتضمن الثلث الثاني من النسخة، وليس في آخره ما يُشير إلى تاريخ نسخه تحديداً.
١١- مجلد يتضمَّنُ مسندَ أبي هريرة من نسخة الحافظ ابن عساكر صاحب " تاريخ دمشق "، وعليه سماعُه من ابن الحُصَين، وفيه عِدَّةُ سماعات لِغير واحد من أهل العلم، وهي معارضةٌ بأصل ابنِ المذهب، ويقع في (٢٩٤) ورقة، وخَطُّه غاية في الصعوبة على غير المتمرس ولم نقف على
تاريخ نسخه إلا أنه يرجح أنه كتب في القرن السادس الهجري.
١٢- قطعة من نسخة كان يتملَّكُها الشيخُ محمد بن عبد الله المغربي المدرس بالحرم الشريف، وهو الذي قرأ " المسند " على الشيخ عبد الله بن سالم البصري في الرَّوضة النبوية، وقد رمزنا لها بـ (غ) . تبتدئ بأثناء مسند أبي بكر وتنتهي بمسند ابن عمر، فهي ناقصة من الأول والآخر، ولم نَقِفْ
على تاريخ نسخها، وقد قُوِبلَتْ على نسختين خطيتين كما يتبيَّنُ من حواشيها. مصورة من مكتبة الرياض العامة رقم (٧٥٤) ، وتقع في (٣٥٦) ورقه.
١٣- نسخة تتضمَّنُ مسند المكيين والمدنيين، وتقع في (٥٧٨)