(٢) في (ظ٦) : "الصلاة في أول وقتها"، وفي (م) : "الصلاة لأول وقتها"، وعليها شرح السندي. (٣) صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف لضعف عبد الله بن عمر - وهو العُمري- ولاضطراب القاسم بن غنَّام فيه، وأشار إلى اضطرابه المِزِّي في "تهذيب الكمال "، والعُقيلي في "الضعفاء"، ولإبهام الواسطة التي تروي عن أم فروة: فقد رواه أبو عاصم الضحَّاك بن مَخْلد - كما في هذه الرواية - وأبو سلمة منصور بن سَلَمة الخُزاعي- كما سيرد في الرواية التالية - ويزيد بن هارون - كما سيرد برقم (٢٧٤٧٦) -وعبد الرزاق- كما في "مصنفه " (٢٢١٧) ، ومن طريقه الطبراني في "الكبير" ٢٥/ (٢٠٧) - وأبو نُعيم الفَضْل بن دُكَيْن -فيما أخرجه ابن سعد ٨/٣٠٣- وعبد الله بن مسلمة القعنبي- فيما أخرجه أبو داود (٤٢٦) ، والعقيلي في "الضعفاء" ٣/٤٧٥- والمغيرة بن عبد الرحمن- فيما أخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني " (٣٣٧٤) - سبعتُهم عن عبد الله بن عمر العمري، بهذا الإسناد. قال أبو عاصم في روايته: عن عمَّاته، عن أم فروة. وقال أبو سلمة الخزاعي: عن جدَّته الدنيا، عن أمِّ فروة. وقال يزيد بن =