للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

حَدِيثُ رَجُلٍ مِنْ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ

١٨٩٠٤ - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ عَطَاءٍ يَعْنِي ابْنَ السَّائِبِ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ، عَنْ خَالِهِ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أُعْشِرُ قَوْمِي؟ فَقَالَ: " إِنَّمَا الْعُشُورُ عَلَى الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى، وَلَيْسَ عَلَى الْإِسْلَامِ عُشُورٌ " (١)


= وأبو عوانة ٢/١٥٩ و١٦٠، وابن قانع ٢/٣٦٣، وابن حبان (١٨١٤) ، والطبراني ١٩/ (٢٦-٣٥) ، والحاكم ٢/٤٦٤ والبيهقي في "السنن" ٢/٣٨٨ و٣٨٩، وفي "معرفة السنن والآثار" (٤٨٠٣) ، والبغوي في "شرح السنة" (٦٠٢) من طرق عن زياد بن علاقة، به.
وفي الباب عن رجل من أهل المدينة، سلف برقم (١٦٣٩٦) .
وعن جابر بن سمرة عند مسلم (٤٥٨) ، وسيرد ٥/٩٠.
وعن أم هشام بنت حارثة بن النعمان، سيرد ٦/٤٣٥ و٤٦٣.
قال السندي: قوله: "يقرأ في الفجر (والنخل باسقاتٍ) " أي: سورة ق.
(١) إسناده ضعيف لاضطرابه، وهو مكرر (١٥٨٩٥) سنداً ومتناً.
قال السندي: "على الإسلام" أي: على أهله.