"بازلاً": هو ما طلع نابُه، وكملت قُوَّتُه، ويكون بعد ثمان سنين، ثم يقال بعد ذلك: بازل عام، وبازل عامين. (١) قال السندي: رافع بن خديج، أنصاري أوسي، عُرِضَ على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوم بدر فاستصغره، وأجازه يوم أحد، فخرج بها، وشهد ما بعدها. والراجح أنه مات في زمن معاوية، وقيل غير ذلك. (٢) إسناده صحيح على شرط الشيخين، وهو مكرر (٤٥٨٦) سنداً ومتناً. سفيان: هو ابن عيينة، وعمرو: هو ابن دينار. وسيأتي بالأرقام (١٥٨١٨) و (١٥٨٢٤) و (١٥٨٢٥) و٤/١٤٠ و١٤٣ وسيكرر سنداً ومتناً برقم ٤/١٤٢. وسيأتي من طريق أَسِيد عن رافع بالأرقام (١٥٨٠٨) و (١٥٨١٥) و (١٥٨١٦) و (١٥٨١٧) . ومن طريق حنظلة عن رافع برقم (١٥٨٠٩) و٤/١٤٠ و١٤٢ و١٤٢-١٤٣. ومن طريق مجاهد عن رافع برقم (١٥٨١١) و (١٥٨٢٩) و٤/١٤١. ومن طريق عطاء عن رافع برقم (١٥٨٢١) و٤/١٤١. ومن طريق ابن رافع عن رافع برقم (١٥٨٢٢) . =