(٢) في (ق) : يا رسول الله! وهو خطأ، لأنه لم يكن إذ ذاك مسلماً. (٣) حديث حسن، وهذا إسناد ضعيف لضعف شريك: وهو ابن عبد الله النخعي، وجهالة حال أمية بن صفوان، فإنه لم يوثقه أحد، ولم يرو عنه غير اثنين. ولاضطرابه كما سيأتي في التخريج. وأخرجه أبو داود (٣٥٦٢) ، والنسائي في "الكبرى" (٥٧٧٩) ، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٤٤٥٥) ، والدارقطني في "السنن" ٣/٣٩، والحاكم ٢/٤٧، والبيهقي في "السنن" ٦/٨٩، وفي "المعرفة" (١١٩٦٧) ، والبغوي في "شرح السنة" (٢١٦١) من طريق يزيد بن هارون، بهذا الإسناد. وقال أبو داود: وهذه رواية يزيد ببغداد، وفي روايته بواسط تغير على هذا. وقد اختلف فيه على شريك. فأخرجه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٤٤٥٤) ، والطبراني في "الكبير" (٧٣٣٩) من طريق يحيى بن عبد الحميد الحماني، عن شريك، عن عبد العزيز بن رفيع، عن ابن أبي مليكة، عن أمية بن صفوان، به بزيادة: ابن أبي مليكة في الإسناد. وقد اختلف فيه كذلك على عبد العزيز بن رفيع. فأخرجه الدارقطني في "السنن" ٣/٤٠ من طريق قيس بن الربيع، عن عبد العزيز، عن ابن أبي مليكة، عن أمية بن صفوان، به. وأخرجه بنحوه النسائي في "الكبرى" (٥٧٨٠) ، والطحاوي في "شرح=