غيره، وأن الدارقطني كأنه رجح حديث الرجل من أسلم بالكثرة، ثم قال: والذي يظهر لي أنه كان عند سهيل على الوجهين. وأخرجه النسائي في "الكبرى" (١٠٤٣٢) - وهو في "عمل اليوم والليلة" (٥٩٦) ، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٢٨) من طريق أسد بن موسى، والطحاوي أيضاً (٢٥) من طريق وهب بن جرير، كلاهما عن شعبة، بهذا الإسناد، وقَرَنَ أسد بنُ موسى في روايته مع سهيل أخاه، ولفظُ روايةِ وهبِ بنِ جرير: "من قال حين يمسي: أعوذُ بكلمات الله التامَّات من شر ما خلق، ثلاث مرات، لم يَضُرَّه حُمَةٌ في تلك الليلة". وأخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (١٩٨٣٤) عن معمر، وأبو داود (٣٨٩٨) ، والنسائي في "الكبرى" (١٠٤٣٠) - وهو في "عمل اليوم والليلة" (٥٩٤) -، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٢٦) من طريق زهير بن معاوية، والنسائي في "الكبرى" (١٠٤٢٩) - وهو في "عمل اليوم والليلة" (٥٩٣) -، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٢٩) من طريق وهيب بن خالد، والطحاوي أيضاً (٢٧) من طريق أبي عوانة، والنسائي في "الكبرى" (١٠٤٣١) - وهو في "عمل اليوم والليلة" (٥٩٦) -، والطحاوي (٢٤) من طريق سفيان بن عيينة، خمستهم عن سهيل بن أبي صالح، به. وفي رواية معمر وزهير وأبي عوانة وابن عيينة ذكر الرجلُ الأسلمي أن الذي لُدغ رجلٌ غيره من أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وأخرجه النسائى في "الكبرى" (١٠٤٣٣) - وهو في "عمل اليوم والليلة" (٥٩٧) - عن أحمد بن سليمان، عن عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل بن =