للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= من طريق يحيى بن سعيد، به.
وأخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٢٣٧٩) ، والطبراني في "الكبير" (٣٢٠٢) من طريق ابن نمير، به.
وأخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (١٣٩٥٦) ، والحميدي (٨٧٧) ، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٢/٣٧١، وأبو داود (٢٠٦٤) ، والترمذي (١١٥٣) ، والدارمي ٢/١٥٧، وأبو يعلى (٦٨٣٥) ، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٦٩٢) و (٦٩٤) ، وابن حبان (٤٢٣٠) و (٤٢٣١) ، والطبراني (٣١٩٩) و (٣٢٠١) و (٣٢٠٣) و (٣٢٠٤) و (٣٢٠٥) و (٣٢٠٦) و (٣٢٠٧)
و (٣٢٠٨) ، والبيهقي في "السنن" ٧/٤٦٤ من طرق عن هشام بن عروة، به.
قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.
وأخرجه الطبراني (٣٢٠٩) من طريق أبي الأسود، عن عروة، به.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (٥٤٨٣) ، والطبراني (٣٢٠٠) من طريق سفيان- وهو ابن عيينة- عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن حجاج قال: قلت يا رسول الله.. فذكر الحديث، ولم يذكر أباه.
قال الترمذي: وحديثُ ابن عيينة غير محفوظ. وقال ابن الأثير- فيما نقله عن النفيلي- وحديث ابن عيينة خطأ.
وقال البيهقي في "السنن"٧/٤٦٤: والصواب الحجاج بن الحجاج، عن أبيه. قاله البخاري.
وأخرجه الطيالسي (١٣٠١) من طريق ابن أبي ذئب، عمن سمع عروة، أن رجلاً قال: يا رسول الله.. فذكر الحديث.
قال السندي: قوله: "ما يذهب" من الإذهاب.
"مذمّة" بكسر الذال وفتحها، بمعنى ذِِمام الرّضاع وحقِّه، أي إنها قد خدمتك وأنت طفل فكافئها بخادمٍ يكفها المهنة، قضاءً لحقها، ليكون الجزاء من جنس العمل، وقيل بالكسر، من الذِّمة والذِّمام، وبالفتح من الذَّم، فها هنا يجب الكسر، وقيل: بل بالفتح، والكسر هو الحق، والحرمة التي يُذَمُّ =