(٤٣٩٢) ، من طريق عمرو بن عبيد الطنافسي، ومسلم (١٩٦٨) (٢٢) ، والطبراني (٤٣٩٤) ، والبيهقي ٩/٢٤٧ من طريق إسماعيل بن مسلم، والطبراني (٤٣٨٦) من طريق داود بن عيسى الكوفي، و (٤٣٨٧) من طريق أبي حنيفة، و (٤٣٨٨) من طريق حبيب بن حبيب، و (٤٣٨٩) من طريق حسان بن إبراهيم، و (٤٣٩٠) من طريق إسرائيل، و (٤٣٩٢) من طريق مندل بن علي وحماد بن شعيب الحراني، و (٤٣٩٣) من طريق مبارك بن سعيد بن مسروق، كلهم عن سعيد بن مسروق، به. وقال الطيالسي: قال زائدة: ما يرون في الدنيا حديثاً في هذا الباب أحسن منه. وقال الطيالسي: هو والله من جياد الحديث. قلنا: وزاد فيه إسماعيل بن مسلم: فرميناه بالنبل حتى وَهَصْناه. وأخرجه ابنُ أبي شيبة ٥/٣٨٧- ٣٨٨، والبخاري (٥٥٤٣) ، وأبو داود (٢٨٢١) ، والترمذي (١٤٩١) و (١٤٩٢) و (١٦٠٠) ، والنسائي في "المجتبى" ٧/٢٢٦، وفي "الكبرى" (٤١٢٥) و (٤٤٩٣) ، والطبراني (٤٣٨٥) ، والبيهقي في "السنن" ٩/٢٤٧ من طريق أبي الأحوص والطبراني (٤٣٨٩) ، والبيهقي في "السنن" ٩/٢٤٧ من طريق حسان بن إبراهيم الكرماني، كلاهما عن سعيد ابن مسروق، عن عباية بن رفاعة، عن أبيه رفاعة، عن جده رافع. فزادا: عن أبيه رفاعة. وذكر الترمذي أن الأول أصح، أي دون هذه الزيادة، ثم قال: والعمل على هذا عند أهل العلم، لا يرون أن يُذَكّى بسِنٍّ ولا بعظم. وقال الرازي في "العلل" ٢/٤٥: سألت أبي عن حديثٍ رواه أبو الأحوص عن سعيد بن مسروق، عن عَبَاية بن رفاعة، عن أبيه، عن جده رافع بن=