وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/٢٨٦، وأبو داود (١٤٣٩) ، والترمذي (٤٧٠) ، والنسائي في "المجتبى" ٣/٢٢٩- ٢٣٠، وفي "الكبرى" (١٣٨٨) ، وابن خزيمة (١١٠١) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/٣٤٢، وابن حبان (٢٤٤٩) ، والبيهقي في "السنن" ٣/٣٦، وابن عبد البر في "الاستذكار" (٦٧٨٩) من طرق عن ملازم بن عمرو، عن عبد الله بن بدر، عن قيس، بهذا الإسناد. وقال الترمذي: هذا حديث حسن غريب. قلنا: وحسن إسناده الحافظ في "الفتح" ٢/٤٨١. وأخرجه الطيالسي (١٠٩٥) ، والمروزي في "قيام الليل" ص١٣٢، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/٣٤٢، والطبراني في "الكبير" (٨٢٤٧) من طريق أيوب بن عتبة، عن قيس بن طلق، به. وأورد الحافظ في "أطراف المسند" ٢/٦٢٢-٦٢٣ إسناداً من طريق أيوب ابن عتبة، عن قيس بن طلق، به. ولم نجده فيما بين أيدينا من نسخ "المسند". وقد سلف برقم (١٦٢٨٩) .