يونس: هو ابن محمد المؤدب البغدادي. وأخرجه المزي في "تهذيب الكمال" في ترجمة محمد بن يوسف، من طريق الإمام أحمد، بهذا الإسناد. وأخرجه النسائي في "المجتبى" ٣/٣٣-٣٤، وفي "الكبرى" (٥٩٤) و (١١٨٣) من طريق شعيب بن الليث، عن الليث، به. وجود إسناده ابن التركماني في "الجوهر النقي" ٢/٣٣٤. وأخرجه البخاري في "تاريخه الكبير" ١/٢٦٣، والطبراني في "الكبير" ١٩/ (٧٧٣) و (٧٧٤) و (٧٧٦) و (٧٧٧) ، والحازمي في "الاعتبار" ص١١٣- ١١٤ من طرق عن محمد بن عجلان، به، وعند الطبراني والحازمي أنه سجد السجدتين قبل التسليم. وأخرجه الطبراني ١٩/ (٧٧٨) من طريق سليمان بن بلال، عن محمد بن عجلان، به، مختصراً كلفظ الرواية (١٦٩١٥) . وأخرجه البخاري في "تاريخه" كذلك ١/٢٦٣، والدارقطني في "السنن" ١/٣٧٥ من طريق بكير بن الأشج، عن محمد بن يوسف، به. وأخرجه البيهقي في "السنن" ٢/٣٣٤-٣٣٥، وفي "معرفة السنن والآثار" (٤٥٥٢) من طريق يحيى بن عثمان بن صالح، عن أبي صالح الجهني، عن بكر بن مضر، عن عمرو بن الحارث، عن بكير، عن العجلان مولى فاطمة، عن محمد بن يوسف مولى عثمان، به. وفيه أنه سجد السجدتين قبل السلام، ولابن التركماني على إسناد هذا الحديث كلام فراجعه في "الجوهر النقي" ٢/٣٣٣-٣٣٤. وسلف برقم (١٦٩١٥) . قال السندي: قوله: فقام في الصلاة وعليه جلوس، أي: كان المحلُّ محلَّ الجلوس، فكان عليه أن يجلس، لكن نسي، فقام. سجد بنا: الجار والمجرور متعلق بسجد، كما يقال. صلى بنا.