وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" ٢/٢٩٥ من طريق بسطام بن مسلم، عن أبيه، عن ابن عباس. وسيأتي الحديث برقم (٢٤٣٥) و (٢٥٢٢) و (٢٥٣٨) و (٣١٩٨) . الإهاب: الجلد قبل أن يُدبغ. (١) إسناده صحيح على شرط مسلم. زياد بن سعد: هو ابن عبد الرحمن الخراساني نزيل مكة ثم اليمن، وأبو الزبير: هو محمد بن مسلم بن تدرس المكي روى له البخاري مقروناً، واحتج به مسلم، وأبو معبد: هو نافذ مولى ابن عباس. وأخرجه ابن خزيمة (٢٨١٦) ، والطحاوي في "شرح المشكل" ٢/٧٢، والطبراني (١٢١٩٩) ، والحاكم ١/٤٦٢، والبيهقي ٥/١١٥ من طرق عن ابن عيينة، بهذا الإسناد. وأخرجه الطحاوي ٢/٧٢ عن عيسى بن إبراهيم، عن سفيان بن عيينة، عن أبي الزبير، به. ولم يذكر زياداً. وأخرجه البيهقي ٥/١١٥ من طريق إسماعيل القاضي، عن علي، عن سفيان، عن زياد ... شك سفيان فقال: إن شاء الله. وأخرجه الطبراني (١١٠٠١) من طريق مالك، عن زياد بن سعد، عن أبي الزبير، عن أبي معبد وطاووس، عن ابن عباس أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "مزدلفة كلها موقف، وارتفعوا عن بطن مُحسر، ومنى كلها منحر". وأخرجه الطبراني (١١٢٣١) من طريق ابن أبي مليكة، عن ابن عباس أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ=