وأخرجه ابن أبي شيبة ١٢/٥٤٠ و١٣/٤٩ و١٤/٣٧٧- ومن طريقه أبو يعلى (١٦٩٥) ، والطبراني في "الكبير" (١١٦٦) - والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٣/٢١٩ من طريق مطرف، والبخاري (٣٩٥٥) و (٣٩٥٦) ، وابن نصر المروزي في "السنة" (١٤٤) ، وأبو يعلى (١٧٢٤) ، والطبراني في "الكبير" (١١٦٥) من طريق شعبة، والطبراني أيضا (١١٦٧) و (١١٦٨) من طريق سفيان والأعمش، أربعتهم عن أبي إسحاق، به. زاد ابن أبي شيبة: وشهدنا أحداً، وبنحوه زاد الطحاوي. (٢) إسناده صحيح على شرط الشيخين. مسعر: هو ابن كِدام، والحكم: هو ابن عُتيبة. وأخرجه البخاري (٨٢٠) ، وابن خزيمة (٦٨٣) ، والبيهقي في "الكبرى" ٢/١٢٢ من طريق أبي أحمد الزبيري، وابن خزيمة أيضاً (٦٦١) من طريق يحيى بن آدم، كلاهما عن مسعر، به. قال ابنُ خزيمة: يريد: أفضل: أطول. ولفظ رواية الزبيري: كان سجودُ النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وركوعُه وقعودُه بين السجدتين قريباً من السواء. وقد سلف برقم (١٨٤٦٩) . قال السندي: قوله: لا ندري أيه أفضل، أي: أطول.