ما يجزئني: من الإجزاء، أو الجزاء، أي: يكفيني. "قل سبحان": يدل على أن العاجز عن القرآن يشتغل بالأذكار في الصلاة. فما لي: كأنه عَلِمَ أن الصلاة مقسومة بين الله تعالى وبين العبد، فلا بُدَّ أن يكون فيها ما يكون للعبد. (١) في (ظ١٣) ، وهامش (س) : فأتيت. (٢) إسناده صحيح على شرط الشيخين. وكيع: هو ابن الجراح. وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/٥١٩- ومن طريقه مسلم (١٠٧٨) (١٧٦) ، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٢٣٦٣) - ومسلم (١٠٧٨) (١٧٦) ، وابن ماجه (١٧٩٦) ، وأبو عوانة كما في "إتحاف المهرة" ٦/٥٠٩- ٥١٠، وابن حبان (٣٢٧٤) من طريق وكيع، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي (٨١٩) - ومن طريقه ابن الجارود في "المنتقى" (٣٦١) ، وابن خزيمة (٢٣٤٥) ، وابن حبان (٩١٧) ، وأبو نعيم في "الحلية" ٥/٩٦-، وعبد الرزاق (٦٩٥٧) ، والبخاري (١٤٩٧) و (٤١٦٦) و (٦٣٣٢) و (٦٣٥٩) ، ومسلم (١٠٧٨) (١٧٦) ، وأبو داود (١٥٩٠) ، والنسائي في "المجتبى" ٥/٣١، وفي "الكبرى" (٢٢٣٩) ، وأبو عوانة- كما في "إتحاف المهرة" ٦/٥٠٩-٥١٠- وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (٥٩) ، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٣٠٥٢) ، والطبراني في "الدعاء" (٢٠١٢) ، وأبو نعيم في "الحلية" ٥/٩٦، والبيهقي في "السنن" ٢/١٥٢ و٤/١٥٧ و٧/٥، وفي "الدعوات الكبير" (٤٨٦) ، والخطيب في "تاريخه"=