وأخرجه الطيالسي (٨١٥) - ومن طريقه النسائي في "المجتبى" ٧/٢٩٠ و"الكبرى" (٦٢٠٨) ، والبيهقي في "الصغير" (٢٠٠٢) - وابن أبي شيبة ٧/٥٥-٥٦، والبخاري (٢٢٤٢) و (٢٢٤٣) ، وأبو داود (٣٤٦٤) و (٣٤٦٥) - ومن طريقه البيهقي في "الكبرى" ٦/٢٠- وابن ماجه (٢٢٨٢) ، والنسائي في "المجتبى" ٧/٢٨٩- ٢٩٠، و"الكبرى" (٦٢٠٧) ، وابن الجارود في "المنتقى" (٦١٦) ، وأبو نعيم في "الحلية" ٧/١٦٢- ١٦٣، والبيهقي في "الكبرى" ٦/٢٠ من طرق عن شعبة، به. وعندهم جميعاَ: الحنطة والشعير والزبيب والتمر، دون شك، غير أن ابن أبي شيبة لم يذكر التمر، ولم يذكر النسائي في إحدى روايتيه الزبيب: وسقط اسم شيخ ابن أبي شيبة من مطبوعة "المصنف". وأخرجه ابن أبي شيبة ٧/٥٤ من طريق الأشعث، عن عبد الله ابن أبي أوفى، بلفظ: كنا نُسْلِف نبيط أهل الشام في البر والزبيب، ورسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فينا. وسيأتي برقم (١٩٣٩٦) . وفي الباب عن ابن عباس، سلف برقم (١٨٦٨) . (١) حديث صحيح، وهذا إسناد ظاهره الانقطاع، حجاج: هو ابن محمد المصيصي لم يصرح بسماعه من مالك بن مِغْول، وقد توبع، وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين.=