وأخرجه الدارمي (٢٧٦٠) ، وابن ماجه (٤٢٨٧) و (٤٢٨٨) ، والترمذي (٣٠٠١) ، والطبري في "تفسيره" ١/٢٦٥ و٤/٤٥، والطبراني في "المعجم الكبير" ١٩/ (١٠١٢) و (١٠٢٣) و (١٠٢٤) و (١٠٢٥) من طرق عن بهز بن حكيم، به- وقال فيه بعضهم: "أنتم آخرها" بدل قوله:"أنتم خيرها"، ولفظ ابن ماجه: "نكمل يوم القيامة سبعين أمة نحن آخرها وخيرها"، وزاد الترمذي في أوله: أنه سمع النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول في قول الله تعالى: (كنتم خير أمة أُخرجت للناس) [آل عمران: ١١٠] ... ، وقال: حديث حسن. وزاد الطبراني في الموضع الأول في أوله قول النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:، أهل الجنة مئة وعشرون صفاً، أنتم ثمانون صفاً والناس سائر ذلك". وانظر (٢٠٠١٥) . (١) إسناده حسن. يزيد: هو ابن هارون. وأخرجه الطبري في "تفسيره" ٥/٦٦-٧٧، والطبراني في "الكبير" ١٩/ (٩٩٩) و (١٠٠٠) و (١٠٠١) و (١٠٠٢) من طرق عن بهز بن حكيم، بهذا الإسناد. وسيأتي بهذا اللفظ برقم (٢٠٠٤٥) عن يحيى بن سعيد عن بهز بن حكيم. وانظر (٢٠٠١٣) . قوله: "ائت حرثَك إنَّى شئت" قال في "بذل المجهود" ١٠/١٨٥ أي: محلَّ =