وأخرجه عبد بن حميد (٥٠١) ، والبيهقي ٢/٤٤٨ من طريق محمد بن بشر العبدي، والبيهقي ٢/٤٤٨ من طريق جعفر بن عون، كلاهما عن سعيد بن أبي عروبة، بهذا الإسناد. وانظر (٢٠٥٤١) . (٢) في (م) و (س) : وهِبابَها، وعليها شرح السندي فقال: ضبط بكسر الهاء، يقال: هبَّ البعير هِباباً، إذا نشط في السير. (٣) إسناده حسن. يعقوب: هو ابن إبراهيم بن سعد الزهري، وابن إسحاق: هو محمد. وأخرجه الشافعي ١/٦٧-٦٨، ومن طريقه البيهقي ٢/٤٤٩، والبغوي (٥٠٤) عن إبراهيم بن محمد، عن عبيد الله بن طلحة، بهذا الإسناد. وانظر ما قبله. قال السندي: قوله: "أقرب من الرحمة" لضعفها فلا يُخافُ منها التشويش على المصلي كما يُخافُ من جهة الإبل.