وأخرجه أبو عوانة ٢/٢٣٩، وابن خزيمة (٧٣٣) من طريق يزيد بن هارون، بهذا الإسناد. وأخرجه الشافعي ١/٩٢، وعبد الرزاق (٣١٣٥) ، والحميدي (٨٩٦) ، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٥/٣٩٧، وفي "رفع اليدين" (٣٨) ، ومسلم (٤٣١) (١٢٠) ، وأبو داود (٩٩٨) و (٩٩٩) ، والنسائي ٣/٤-٥ و٦١-٦٢، وابن خزيمة (٧٣٣) ، وأبو عوانة ٢/٢٣٩، والطحاوي في "شرح المعاني" ١/٢٦٨، وابن حبان (١٨٨٠) و (١٨٨١) ، والطبراني في "الكبير" (١٨٣٦) و (١٨٣٧) ، والبيهقي ٢/١٧٢-١٧٣ و١٧٣ و١٧٨ و١٨٠، والبغوي (٦٩٩) ، والمزي في ترجمة ابن القبطية من "تهذيب الكمال" ١٩/١٤٣ من طرق عن مسعر بن كدام، به. وأخرجه مسلم (٤٣١) (١٢١) ، والنسائي ٣/٦٤، وأبو عوانة ٢/٢٣٩- ٢٤٠ و٢٤٠، والطبراني في "الكبير" (١٨٣٩) و (١٨٤٠) ، وفي "الأوسط" (٨٣٦) ، والبيهقي ١/٣٩٤ و٢/١٨١ من طريق فرات القزاز، عن عبيد الله ابن القبطية، به. وسيأتي من طريق محمد بن عبيد برقم (٢٠٩٧٢) ، ووكيع برقم (٢١٠٢٨) كلاهما عن مسعر. وسيأتي من طريق تميم بن طرفة، عن جابر برقم (٢٠٨٧٥) . قال السندي: قوله بأيدينا، أي: مشيرين بأيدينا. يرمون: يشيرون. الشمس: بضم الأول وسكون الثاني أو بضمتين: جمع شَموس، وهو النفور من الدوابِّ، الذي لا يستقرُّ لشغبِه وحدّته.