وأخرجه البخاري (٦٤٣٠) ، ومسلم (٢٦٨١) ، وأبو عوانة في الدعوات كما في "إتحاف المهرة" ٤/٤١٨، والطبراني في "الكبير" (٣٦٣٧) من طريق وكيع، بهذا الإسناد. دون قوله: دخلنا على خباب وهو يبني حائطاً له، فقال: المسلم يؤجر ... إلخ. وزاد البخاري: إن أصحاب محمد مضوا ... الخ. وستأتي هذه القطعة ضمن الحديث الآتي برقم (٢١٠٦٩) و (٢١٠٧٠) . وأخرجه ابن أبي شيبة ١٠/٤٣٧، والحميدي (١٥٤) ، والبخاري في "الصحيح" (٥٦٧٢) و (٧٢٣٤) ، وفي "الأدب المفرد" (٤٥٤) و (٤٥٥) ، ومسلم (٢٦٨١) ، وأبي عوانة، وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (٧٠٢) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٤/٣٢٤، وابن حبان (٢٩٩٩) و (٣٢٤٣) ، والطبراني (٣٦٣٢) و (٣٦٣٣) و (٣٦٣٥) و (٣٦٣٦) و (٣٦٣٧) و (٣٦٤١) و (٣٦٤٥) ، وأبو نعيم في "الحلية" ١/١٤٦، والبيهقي ٣/٣٧٧، وأبو محمد البغوي في "شرح السنة" (٤٠٨٥) ، وابن الأثير في "أسد الغابة" ٢/١١٦ محن طرق عن إسماعيل بن أبي خالد، به- وبعضهم يزيد فيه على بعض. وأخرجه ابن أبي شيبة ٨/٦٤ من طريق إسرائيل بن يونس، والطبراني (٣٦٤٤) ، وأبو نعيم ١/١٤٦ من طريق عيسى بن المسيب، والطبراني (٣٦٤٥) من طريق بيان بن بشر، ثلاثتهم عن قيس، به. وأخرجه ابن ماجه (٤١٦٣) ، والترمذي (٢٤٨٣) ، والطبراني (٣٦٧٥) ، والقضاعي في "مسند الشهاب" (١٠٤٦) من طريق حارثة بن مضرب، والطبراني (٣٦٩٠) من طريق عمرو بن شرحبيل، كلاهما عن خباب. واقتصر الطبراني والقضاعي في رواية حارثة على الشطر الأول ورفعا قوله: "المسلم يؤجر ... " واقتصر الطبراني في رواية عمرو بن شرحبيل على الشطر الثاني=