وهو في "تفسير عبد الرزاق" ٢/١٣ ومن طريقه أخرجه الطبري في "تفسيره" ١٦/١٢١. وأخرجه البخاري (٤٧٣٣) ، وابن حبان (٥٠١٠) ، والطبراني في "الكبير" (٣٦٥٠) من طرق عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي (١٠٥٤) ، والبخاري (٢٠٩١) و (٢٢٧٥) و (٢٤٢٥) و (٤٧٣٢) و (٤٧٣٤) و (٤٧٣٥) ، ومسلم (٢٧٩٥) (٣٥) و (٣٦) ، والترمذي (٣١٦٢) ، وأبو عوانة في البعث كما في "إتحاف المهرة" ٤/٤١٦، وابن حبان (٤٨٨٥) ، والطبراني (٣٦٥١) و (٣٦٥٢) و (٣٦٥٣) و (٣٦٥٤) و (٣٦٥٥) ، والبيهقي في "السنن" ٦/٥٢، وفي "الدلائل" ٢/٢٨٠-٢٨١، والبغوي في "تفسيره" ٣/٢٠٧-٢٠٨، والواحدي في "تفسيره" ٣/١٩٤ وفي "أسباب النزول" ص ٢٠٤ من طرق عن الأعمش، به. وأخرجه الطبراني (٣٦٦٥) من طريق حماد بن شعيب، عن الأعمش، عن أبي وائل شقيق بن سلمة، عن خباب. قال الطبراني: هكذا رواه حماد بن شعيب، عن الأعمش، عن أبي وائل. ورواه الناس كما ذكرناه أولاً عن الأعمش، عن أبي الضحى، عن مسروق، عن خباب، فإن كان حماد بن شعيب ضبطه عن الأعمش، فهو غريب من حديث أبي وائل. قلنا: وحماد بن شعيب ضعيف. وسيأتي برقم (٢١٠٧٥) و (٢١٠٧٦) . وفي الباب عن ابن عباس عند الطبري ١٦/١٢٠-١٢١. قوله: "حتى تموت ثم تبعث"، قال السندي: كناية عن الدوام والأبد، إذ لا كفر بعد ذلك، ويومئذ يؤمن الكافر.