وانظر (٢١٧٥٦) و (٢١٧٦٠) و (٢١٨١٢) . وأخرجه بنحوه مسلم ص ٩٣٦ (٢٨١) ، وأبو عوانة (٣٤٩٣) ، والطبراني في "الكبير" (٣٨٠) ، والخطيب في "موضح أوهام الجمع والتفريق" ١/١٤٩، والمزي في ترجمة عطاء مولى ابن سباع من "تهذيب الكمال" ٢٠/١٢٨-١٢٩ من طريق عطاء مولى ابن سباع، عن أسامة بن زيد. وأخرج البخاري (١٥٤٣) و (١٥٤٤) و (١٦٨٦) و (١٦٨٧) ، وأبو القاسم البغوي في "مسند أسامة" (٣٧) ، والطحاوي في "شرح المعاني" ٢/٢٢٥ من طريق عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن ابن عباس: أن أسامة كان رِدفَ رسولِ اللهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من عرفة إلى المزدلفة، ثم أَردف الفضلَ من المزدلفة إلى منى. وأخرجه كذلك أحمد في "المسند" (١٨٢٠) من طريق عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء، عن ابن عباس. وانظر تمام تخريجه وإحالاته إلى مواضعه الأخرى فيه هناك. وفي باب إردافه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأسامة والفضل عن جابر بن عبد الله عند مسلم (١٢١٨) (١٤٧) . وعن الفضل بن عباس نفسه، سلف برقم (١٨١٦) . وفي باب نزوله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الشعب ووضوئه عن الفضل بن عباس، وقد سلف برقم (١٨٠٠) . وفي باب الجمع بالمزدلفة بين المغرب والعشاء عن ابن عمر، سلف برقم (٤٤٥٢) ، وانظر تتمة شواهده عنده.