للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

اللهِ الْقَرِيبَ وَالْبَعِيدَ فِي الْحَضَرِ وَالسَّفَرِ؛ فَإِنَّ الْجِهَادَ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ إِنَّهُ لَيُنَجِّي اللهُ بِهِ مِنَ الْهَمِّ وَالْغَمِّ، وَأَقِيمُوا حُدُودَ اللهِ فِي الْقَرِيبِ وَالْبَعِيدِ، وَلَا تَأْخُذْكُمْ فِي اللهِ لَوْمَةُ لَائِمٍ " (١)


(١) حديث حسن، وهذا إسناد ضعيف، ربيعة بن ناجد تفرد بالرواية عنه أبو صادق -وهو الأزدي الكوفي-، ولم يؤثر توثيقه عن غير ابن حبان والعجلي، قال الذهبي في "المغني": فيه جهالة، وقال في "الميزان": لا يكاد يعرف. عبيدة بن الأسود: هو ابن سعيد الهمداني، والقاسم بن الوليد: هو الهمداني أيضاً.
وأخرجه المزي في ترجمة ربيعة بن ناجد من "تهذيب الكمال" ٩/١٤٧ من طريق عبد الله بن أحمد بن حنبل، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن ماجه (٢٥٤٠) ، وابن أبي عاصم في "الجهاد" (٨) ، وأبو يعلى كما في "إتحاف الخيرة" (٦١٤٠) ، والطبراني في "الأوسط" (٥٦٥٦) من طريق عبد الله بن سالم الكوفي، به. وروايتا ابن ماجه وابن أبي عاصم مختصرتان.
وانظر ما سلف برقم (٢٢٦٩٩) .