وأخرجه تامّاً ومختصراً مسلم (٩٧٧) وص ١٥٦٤ (٣٧) وص ١٥٨٥ (٦٤) ، والترمذي (١٠٥٤) و (١٥١٠) و (١٨٦٩) ، وأبو عوانة (٧٨٧٩) و (٧٨٨٠) و (٧٨٨١) ، وفي الجنائز وفي حظر الاستغفار للكفار كما في "إتحاف المهرة" ٢/٥٤٤، وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (٢٠٨٢) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٤/١٨٦ و٢٢٨، وفي "شرح مشكل الآثار" (٤٧٤٥) ، والحازمي في "الاعتبار" ص ٢٢٨ من طرق عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي (٨٠٧) وإبراهيم الحربي في "غريب الحديث" ٣/١١٣١ من طريق عبد الرحمن بن عبد الله المسعودي، وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (٢١٧٠) و (٢١٨١) من طريق قيس بن الربيع، وابن حبان (٣١٦٨) من طريق زيد ابن أبي أُنيسة، ثلاثتهم عن علقمة بن مرثد، به. ورواية الطيالسي مختصرة بلفظ: أن النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَخَّصَ في زيارة القبور، واختصره الحربي بلفظ: "كنا نهيناكم عن هذه الظروف أن تشربوا فيها، فإنها لا تُحِلُّ ولا تُحرِّم". وسيأتي الحديث بأطول مما هنا من طريق خلف بن خليفة برقم (٢٣٠٣٨) ، =