وأخرجه ابن أبي شيبة ١/١٥٤ و١٥٥-١٥٦ و١٤/٢٢٣، ومسلم (٢٦٢) (٥٧) ، وابن ماجه (٣١٦) ، والبزار في "مسنده" (٢٥٠٢) ، وابن الجارود (٢٩) ، وابن خزيمة (٧٤) ، والطبراني في "الكبير " (٦٠٨٢) ، والدارقطني ١/٥٤، وابن حزم في "المحلى" ١/٩٦، والبيهقي ١/١٠٢ من طريق وكيع، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن خزيمة (٨١) ، وابن المنذر في "الأوسط" (٣١١) و (٣١٦) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/١٢١ و١٢٣ و٤/٢٣٣، والطبراني في "الكبير" (٦٠٨٠) و (٦٠٨١) ، والدارقطني ١/٥٤ من طرق عن الأعمش، به. وسيأتي من طريق الثوري، عن الأعمش ومنصور برقم (٢٣٧٠٨) ومن طريق الأعمش وحده برقم (٢٣٧١٣) و (٢٣٧١٩) ، ومن طريق منصور وحده برقم (٢٣٧٠٥) و (٢٣٧٠٩) ، إلا أن منصوراً قال فيه: عن رجل من أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ولم يسمِّه. وانظر حديث ابن مسعود السالف برقم (٣٦٨٥) . وحديث ابن عمر السالف برقم (٤٦٠٦) . وحديث أبي هريرة السالف برقم (٧٣٦٨) . وحديث خزيمة بن ثابت السالف برقم (٢١٨٥٦) . الرجيع. هو الرَّوث والعَذِرة، سُمي رجيعاً، لأنه رجع عن حالته الأولى بعد أن كان طعاماً أو علفاً.