وسلف برقم (٢٤١٨٣) . قال السندي: قولها: فجعلت أدعو عليه، أي: على السارق. لا تُسبِّخي عنه: هو بوزن لا تُخفِّفي ومعناه. (١) هو مكرر ما قبله سنداً ومتناً. (٢) حديث صحيح، دون قولها: ولا عبداً ولا أمة، فإسناده حسن من أجل عاصم بن أبي النَّجود، وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين. وكيع: هو ابنُ الجرَّاح الرُّؤاسي، ومِسْعر: هو ابنُ كِدام، وزِرّ: هو ابن حُبَيْش. وأخرجه ابن راهويه (١٦٢٣) ، وهنَّاد في "الزُّهد" (٧٣٣) عن وكيع، بهذا الإسناد. وأخرجه الحميدي (٢٧١) ، وابن سعد في "الطبقات الكبرى" ٢ / ٣١٦ - ٣١٧، وابن راهويه (١٦٢٤) ، وابن حبان (٦٦٠٦) ، وأبو الشيخ في "طبقات المحدثين بأصبهان" ٢ / ٢٧٢، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" ٧ / ٢٤٩ - ٢٥٠، والبيهقي في "معرفة السنن والآثار" ١٤ / ٤٧٩، وفي "دلائل النبوة" ٧ / ٢٧٤، وفي "شعب الإيمان" (١٠٤٣٧) (مكرر) من طرق عن مِسْعر، به.=