حاتم، فيما نقله عنه ابنه في "العلل" ١/٥١. واختلف قول أحمد فيه، فقد نقل الترمذي عنه قوله: هو حديثٌ صحيح، ونقلَ عنه أبو داود أنه قال: في النفس منه شيء. وصحَّحه الترمذي، وقال ابن المنذر في "الأوسط" ٢/٢٢٤: في متن الحديث كلام مستنكر.... وانظر تتمة كلامه في اخر هذا التخريج. وأخرجه ابنُ أبي شيبة ١/١٢٨، وابن ماجه (٦٢٧) ، وابنُ أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٣١٩٠) ، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٢٧١٨) ، والطبراني في "الكبير" ٢٤/ (٥٥٢) ، والدارقطني في "السنن" ١/٢١٤ من طريق يزيد بن هارون، بهذا الإسناد. وأخرجه مطولاً ومختصراً الشافعي في "المسند" ١/٤٧-٤٨ (بترتيب السندي) ، وفي "الأم" ١/٥١-٥٢، والبيهقي في "معرفة السنن والآثار" (٢١٨٩) من طريق إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى، وعبد الرزاق (١١٧٤) ، وابن ماجه (٦٢٢) ، وابن أبي عاصم (٣١٨٩) ، وابن المنذر في "الأوسط" (٨١٠) ، والطبراني ٢٤/ (٥٥١) من طريق ابن جريج، وابن المنذر (٨١١) ، والدارقطني فى "السنن" ١/٢١٥، والحاكم ١/١٧٢-١٧٣، والبيهقي في "السنن الكبرى" ١/٣٣٨-٣٣٩، وابن عبد البر في "التمهيد" ١٦/٦٢ من طريق عبيد الله بن عمرو الرقي، والدارقطني ١/٢١٥ من طريق عمرو بن ثابت، أربعتهم عن عبد الله بن محمد بن عقيل، به. إلا أن ابن جريج قال في حديثه: عمر بن طلحة، وصوابه عمران بن طلحة، نبَّه عليه الترمذي في "جامعه" ١/٢٢٥- ٢٢٦. وقد سقط من مطبوع الطبراني اسم عمران بن طلحة. وقال ابن ماجه: عن أم حبيبة. وقال أبو داود عقب الرواية (٢٨٧) : ورواه عمرو بن ثابت، عن ابن عَقِيل، قال: فقالت حَمْنَة: هذا أعجبُ الأمرين إليَّ، لم=