(٢) في (ظ٦) : لاشيء له. (٣) في (م) : وكان. (٤) حديث صحيح، محمد بن عمرو -وهو ابنُ علقمة بن وقَّاص الليثي- مختلف فيه، وهو حسن الحديث، وقد أخرج له البخاري مقروناً، ومسلم متابعة، وهذه منها، وبقية رجال الإسناد ثقات رجال الشيخين. وأخرجه ابن سعد ٨/٢٧٤ و٢٧٥، وابنُ أبي شيبة ٤/٢٥٨، ومسلم (١٤٨٠) (٣٩) ، وأبو داود (٢٢٨٧) ، والطحاوي ٣/٥ و٦٦، والطبراني في "الكبير" ٢٤/ (٩١٧) و (٩١٨) و (٩١٩) ، والبيهقى ٧/١٧٨ و٤٧٢ من طرق عن محمد بن عمرو، به. زاد البيهقي ٧/٤٧٢: قال محمد بن عمرو: فحدثني محمد بن إبراهيم أن عائشة كانت تقول: يا فاطمة، اتَّقي الله، فقد عرفتِ من أيِّ شيء كان ذلك. وسيرد إنكار عائشة برقم (٢٧٣٤١) . وقد تحرف في مطبوع أبي داود اسم إسماعيل بن جعفر (الراوي عن محمد ابن عمرو) إلى: محمد بن جعفر، وجاء في إسناده زيادة: "عن يحيى" بين=