(١) قولها: الآن، ليس في (ظ٦) و (م) . (٢) إسناده ضعيف لعنعنة ابن إسحاق ولضعف عُبيد الله بن علي بن أبي رافع. وفي متنه نكارةٌ أشارَ إليها الحُسيني في "الإكمال"، فقال: وهو منكر. وقوله في الإسناد: عن أبيه الظاهر أنه أراد أباه الأعلى، وهو جدُّه أبو رافع، يدلُّ عليه قولُه بعدَه -كما في مصادر التخريج-: عن أمّه سلمى، فيكون المراد بها أمه العليا، وهي جدّته أمّ رافع، ويكون الحديث من رواية أبي رافع عن زوجته سلمى أم رافع. وأخرجه ابن الأثير في "أسد الغابة" ٧/٣٤٤ من طريق الإمام أحمد، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن سعد ٨/٢٧، وابن شبَّة في "تاريخ المدينة" ١/١٠٨-١٠٩، وابنُ شاهين في "ناسخ الحديث ومنسوخه" (٦٤٦) ، وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (٤١٩) ، وفي "الموضوعات" ٣/٢٧٦-٢٧٧ من طرق عن إبراهيم بن سعد، عن محمد بن إسحاق، عن عُبيد الله بن علي بن أبي رافع، عن أبيه، عن أمِّه سلمى، به. ووقع في مطبوع ابن سعد: عن علي بن فلان بن أبي رافع، بدل: عبيد الله بن علي بن أبي رافع. وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٩/٢١١ عن أم سلمى، وقال: رواه =