وأخرجه البيهقي ٤/١١١ من طريق عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم (٩٨٣) من طريق علي بن حفص، به. وأخرجه أبو داود (١٦٢٣) ، والترمذي (٣٧٦١) ، وابن خزيمة (٢٣٣٠) ، وابن حبان (٣٢٧٣) ، والدارقطني ١٢/٢٣، والبيهقي ٦/١٦٣-١٦٤ من طريق شبابة بن سوار، عن ورقاء بن عمر اليشكري، به. ورواية الترمذي مختصرة بلفظ: "العباس عم رسول الله، وإن عم الرجل صنو أبيه، أو من صنو أبيه". وقال: حسن صحيح غريب. وأخرجه البخاري (١٤٦٨) ، ومن طريقه البغوي (١٥٧٨) ، وأخرجه البيهقي ٦/١٦٤ من طريق شعيب بن أبي حمزة، عن أبي الزناد، به. وفيه: "فهي عليه صدقة ومثلها معها" وليس فيه ذكر العم صنو الأب. وأخرجه النسائي ٥/٣٤، وابن خزيمة (٢٣٢٩) ، والبيهقي ٦/١٦٤ من طريق موسى بن عقبة، عن أبي الزناد، به. وفيه: "فهي له ومثلها معها". وليس فيه ذكر العم صنو الأب. وأخرجه الدارقطني ٢/١٢٣ من طريق ابن إسحاق، عن أبي الزناد، به. وفيه: "فهي على ومثلها معها هي له" وليس فيه ذكر العم صنو الأب. ولم يصرح ابن إسحاق بالسماع. وأخرجه البيهقي ٦/١٦٤ من طريق أبي أويس عبد الله بن عبد الله الأصبحي، عن أبي الزناد، به. وفيه: "فهي عليه ومثلها معها" ولم يذكر العم صنو الأب. وأخرجه النسائي ٥/٣٣-٣٤، وابن خزيمة بإثر الحديث (٢٣٣٠) من طريق=