وأخرجه الشافعي في "السنن المأثورة" (٣٧١) ، والنسائي في الركاز من "الكبرى" كما في "تحفة الأشراف" ١٠/١٩٨، والبيهقي في "معرفة السنن والآثار" (٢٣٨٧) من طريق مالك، عن أبي الزناد، بهذا الِإسناد. ورواية الشافعي ومن طريقه البيهقي مقتصرة على قوله: "في الركاز الخمس". وأخرجه الحميدي (١٠٨٠) ، والدارمي (٢٣٧٩) ، والطحاوي ٣/٢٠٤، والبيهقي (٢٣٨٦) من طريق سفيان، عن أبي الزناد، به. وروايتا الطحاوي والبيهقي مختصرتان. وانظر ما سلف برقم (٧١٢٠) . (٢) في (ظ٣) و (عس) : فحضر، وكتب فوقها في (ظ٣) : فحضن، ثم رمجت. قال السندي: قوله: "فحضر" هكذا في نسختنا من الحضور، أي: اجتمع بعضهم عند بعض، وفي بعض النسخ: "فحضن" بالنون، أي: انضم بعضهم إلى بعض.