(١) في (ق) : العشر. والحديث صحيح لغيره، وإسناده ضعيف لضعف الحارث الأعور، لكن روي بنحوه بأسانيد قوية، انظر ما تقدم برقم (٧١١) . حجاج: هو ابن أرطاة. وأخرجه ابن أبي شيبة ٣/١٥٢، والبزار (٨٤٤) من طريقين عن حجاج بن أرطاة، بهذا الإسناد. وأخرجه الحميدي (٥٤) ، وابن أبي شيبة ٣/١٥٢، وابن ماجه (١٨١٣) ، وأبو يعلى (٢٩٩) و (٥٦١) و (٥٨٠) ، والطحاوي ٢/٢٩، والخطيب في "تاريخ بغداد" ٧/١٤١ و٣٠٢، والبيهقي٤/١١٨ من طرق عن أبي إسحاق، به. وسيأتي برقم (١٠٩٧) و (١٢٤٣) . (٢) في (م) : أهنأ. (٣) صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين، وهو منقطع، أبو البختري- وهو سعيد بن فيروز- لم يدرك عليا، بينهص أبو عبد الرحمن السلمي كما سيأتي في الحديث الذي بعد هذا. قوله: "الذي هو أهدى" قال السندي: أي: فطنوا بذلك الحديث الطن الذي هو أهدى، أي: أهدى الظنون، وهو أن ذلك الحديث صدق حق. "أهيا": معناه: أحسن=