(١) تحرف في (م) إلى: الزراع. (٢) في (ظ٣) و (عس) و (ل) : انطلقت إلى مسجد التقوى. (٣) إسناده ضعيف لضعف أبي هلال: وهو محمد بن سليم الراسبي، وأبي الوازع. وهو جابر بن عمرو الراسبي، ولجهالة أبي أمين. وهذا الحديث تفرد به الِإمام أحمد. قال السندي: قوله: "فأتينا النبي"، أي: إلى بيته. "انطلقوا" بصيغة الأمر، أي: أنتم، أو بصيغة الخبر، أي: هو وأصحابه. "إلى مسجد التقوى"، أي: مسجد قباء. وقوله: "فثرنا فى وجهه"، قال: لهكذا بالمثلثة في نسختنا، ولعله من الثًوْر: بمعنا السطوع والظهور، أي: فظهرنا له في مقابلة وجهه. (٤) يعني عن هشام أيضاً، فيكون للمصنف فيه شيخان هما: عبد الملك بن عمرو، وعبد الوهاب: وهو ابن عطاء الخفاف، فتقدير الكلام: حدثنا عبد الملك بن =