وأخرجه ابن أبي شيبة ١١/٥٠٩، ومسلم (٢٣٧٤) (١٦٣) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٤/٣١٥، وفي "شرح مشكل الآثار" (١٠٢٧) من طريق وكيع، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري (٦٩١٦) ، ومسلم (٢٣٧٤) (١٦٣) ، وأبو يعلى (١٣٦٨) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٤/٣١٥، وفي "شرح مشكل الآثار" (١٠٢٦) ، وابن حبان (٦٢٣٧) من طرق عن سفيان، به. وأخرجه أبو داود (٤٦٦٨) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٤/٣١٥، وفي "شرح مشكل الآثار" (١٠٢٨) ، والطبراني في "الأوسط" (٢٦٢) من طرق عن عمرو بن يحيى، به. وسيأتي مطولاً بالأرقام (١١٢٨٦) و (١١٣٦٥) ، وانظر (٣٧٠٣) . قال السندي: قوله: "لا تخيروا" من التخيير، أرشدهم إلى ما ينبغي لهم من التأدب مع الكل، إذ التخيير ربما يؤدي إلى التنقيص وسوء الأدب، وهذا لا ينافي أن يكون بعضُهم أفضل كما يدل عليه قوله تعالى: (تلك الرسُلُ فضلْنا بعْضهُم على بعض) [البقرة: ٢٥٣] . (١) حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف لضعف ابن أبي ليلى: وهو محمد بن عبد الرحمن، وعطية العوفي: وهو ابن سعْد. وأخرجه عبد بن حميد في "المنتخب" (٩٠٢) ، والترمذي (٣٠٧١) ، وأبو يعلى (١٣٥٣) ، والطبري في "تفسيره" (١٤٢٠٢) من طريق وكيع، بهذا الإسناد. =