وأخرجه مطولاً ومقطعاً الحميدي (٥٢) ، ومسلم (٢٠٧٨) (٦٤) ، والترمذي (١٧٨٦) ، والنسائي ٨/١٧٧، وأبو يعلى (٤١٩) من طريق سفيان بن عيينة، وابن أبي شيبة ٨/٥٠٤، ومسلم (٢٠٧٨) (٦٤) و (٢٧٢٥) ، وابن ماجه (٣٦٤٨) ، والنسائي ٨/٢١٩-٢٢٠، والبيهقي ٣/٢٧٦ من طريق عبد الله بن إدريس، وأبو داود (٤٢٢٥) ، والنسائي ٨/١٧٧، وأبو يعلى (٤١٨) ، والبيهقي ٣/٢٧٦ من طريق بشر بن المفضل، والنسائي ٨/١٩٤، والبغوي (٣١٤٩) من طريق أبي الأحوص، وأبو يعلى (٦٠٦) و (٦٠٧) من طريق صالج بن عمر، خمستهم عن عاصم بن كليب، بهذا الإسناد. وانظر ما تقدم برقم (٥٨٦) و (٦٦٤) و (٨٦٣) و (١٠١٩) ، وما سيأتي برقم (١١٦٨) و (١٢٩١) و (١٣٢١) . قوله: "وأنت تعني بذلك"، قال السندي: أي: تلاحظ عند ذلك، أو تريد مثل تسديدك السهمَ. والسبنية: ضرب من الثياب تتخذ من الكتان أغلظ ما يكون، نسبة إلى موضع يقال له: سَبَنُ، بلد بالمغرب. (٢) حسن لغيره، خالد بن عبد الله الواسطي روى عنه عطاء بعد الاختلاط، لكنه=