شريعته حتى عيسى لكنه لم يكن مرسلًا إلى الخضر عليه السلام. وح: لا ينبغي لك أن "تعلمه"- مر في ثريان. وح: ليس "بأعلم" من السائل، بل هما متساويان في العلم لأنه تعالى مختص به. وح: قد كنت "أعلم" أنه خارج، لما عنده من علامات نبوته في الكتب القديمة، روى أن أبا سفيان أدخل كنيسة لهم فيها الصور فرأى فيها صورة النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر. وح: وكان أبو بكر "أعلمنا"، حيث فهم أن العبد المخير هو النبي صلى الله عليه وسلم وأنه اختار الآخرة فيفارق الدنيا فبكى حزنًا على فراقه ولم يفهم ذلك غيره بسبب تنكير عبد فسكن صلى الله عليه وسلم جزعه وخصه بخصوصية عظيم فقال: إن من أمن الناس علي- ويشرح في منن. وح: إنما صنعت هذا لتأتموا و"لتعلموا"- بكسر لام وفتح فوقية، أي لتتعلموا. وح: الله "أعلم" إذ خلقهم بما كانوا عاملين، "إذ" متعلق بمحذوف أي علم ذلك إذ خلقهم أي علم أنهم لا يعملون ما يقتضي تعذيبهم ضرورة أنهم غير مكلفين، وقيل: هذا قبل أن يعلم صلى الله عليه وسلم أنهم من أهل الجنة- ويجيء في عمل. وح: خيركم من "تعلم" القرآن- مر في خير. وح:"علمنا" كيف نسلم، أي علمنا في التشهد وهو سلام عليك أيها النبي. ن: والسلام كما "علمتم"، من التعليم أي علمتموه في التشهد. ش: وروى بفتح عين وكسر لام خفيفة أي أمرتم بالصلاة والسلام وهذه صفة الصلاة والسلام هو ما علمتم في التشهد. ك: وح ثلاثة الغار: إن كنت "تعلم"، الشك في علمه راجع إلى أن لأعمالهم اعتبارًا عند الله أم لا. وح: لا "تعلم" شماله ما ينفق يمينه- مر في أخفى وفي شمل. وح:"لأعلم" حين أنزلت وأين أنزلت، وروى: حيث أنزلت، والأول أولى لئلا يتكرر المكان وتفقد الزمان، ويوم عرفة بالرفع أي يوم النزول يوم عرفة، وبالنصب أي أنزلت في يوم عرفة، وبعرفة إشارة على المكان إذ يطلق عرفة على عرفات.