يرغبون في طاعة الله ويزهدون في الدنيا لأن المال كثير حينئذ لا قدر له فلا فضل في التصدق بها. نه: ومنه ح: و"يضع" العلم، أي يهدمه ويلصقه بالأرض. وح: إن كنت "وضعت" الحرب بيننا وبينه، أي أسقطتها. وح: من أنظر معسرًا أو "وضع" له، أي حط عن من أهل الدين شيئًا. وح: وإذا أحدهما "يستوضع" الآخر، أي يستحطه من دينه. ن: أي يطلب منه أن يضع منه بعض الدين، وسترفقه أي يرفق به في الطلب. نه: وفيه: إن كان احدنا "ليضع" كما تضع الشاة، أراد أن نجوهم يخرج بعرًا ليبسه من أكلهم ورق السمر وعدم الغذاء المألوف. ج:"لا تضع" إحدى رجليك على الأخرى، لئلا تكشف عورته إذ كان لباسهم الإزار الغير السابغ دون السراويل، وعند الأمن عنه لا يمتنع. ك:"واضعًا" إحدى رجليه على الأخرى، فعله دلالة على الجواز وبه نسخ ح النهي عن ذلك، أو يقيد بما إذا ظهرت به عورته كأن يكون الإزار ضيقًا. وفيه:"يضع" يديه قبل ركبتيه، هو مذهب مالك لحديث: فلا يبرك كما يبرك البعير و"ليضع" يديه قبل ركبتيه - وضعف، ومذهب الثلاثة وضع ركبتيه قبل يديه لحديث الترمذي. وح:"وضعه" ومضى على صلاته، أي ألقاه عنه. وفيه: حتى "وضعت" في يدي، وضع المفاتيح حقيقة أو مجاز. ن:"فوضع القوم" رؤسهم، أي أطرقوها متخشعين مستثقلين. وفيه: ثم نزع درعي الأسفل ثم "وضع" كفه بين ثديي، أي حل زره ووضع يده في جنبه تأنيسًا وملاطفة للغلام، ولا يناسب ذلك للرجل الكبير، وفي إمامة جابر حجة لمن رجح إمامة الأعمى لأنه أكمل خشوعًا لعدم نظره إلى الملهبات. وح: حين "يضعون" أقدامهم، أول من الطواف يعني يصلون مكة. وح:"تضعين"