خلف فمه خلفة وخلوفا. ومنه:"لخلوف" فم الصائم أطيب. ومنه ح علىّ: وما أربك إلى "خلوف" فيها؟ لمن سأله عن قبلة الصائم. ك: هو بضم خاء وقد تفتح، والكلام مجاز عن القبولية والرضا فإنه تعالى منزه عن الطيب. ط: هو بالضم وخطيء من فتحه، وهو تفضيل لما يستكره من الصائم ليقاس عليه ما فوقه من أثار الصوم. ن:"لخلوف" أو "خلفة" فم الصائم، بضم خائهما، وحكى الفتح، وهو مجاز عن قربه تعالى، وقيل: يكون يوم القيامة أطيب منه كدم الشهيد. نه: أن اليهود قالت إن محمدًا لم يترك أهله "خلوفًا" أي سدى لا راعي لهن ولا حامي، يقال حي خلوف، إذا غاب الرجال وأقام النساء، ويطلق على المقيمين والظاعنين. ش ومنه: لتتركنها "خلوفًا" هو بضم الخاء. نه ومنه ح المزادتين: ونفرنا "خلوف" أي رجالنا غيب. وح الخدري: فأتينا القوم "خلوفًا". ط ومنه: أن عيالنا "لخلوف". ك: ونفرنا "خلوفا" بضم معجمة وخفة لام جمع خالف، وبالنصب على الحال الساد مسد الخبر، أي متروكون، وروى بالرفع، والخالف المستسقي، أو الغائب أي خرج رجالنا للاستسقاء، أو غابوا وخلفونا. نه وفي ح الدية: كذا وكذا "خلفة" هو بفتح خاء وكسر لام الحامل من النوق، وتجمع على خلفات وخلائف، وخلفت إذا حملت، وأخلفت إذا حالت. ومنه: ثلاث آيات يقرأ خير من ثلاث "خلفات". وح الكعبة: لما هدموها ظهر فيها مثل "خلائف" الإبل أي صخور عظام في أساسها بقدر النوق الحوامل. ك: اشترى غنمًا أو "خلفات" وهو ينتظر ولادتها، هي بفتح معجمة وكسر لام النوق التي دنت ولادتها، يعني لا يجاهد إلا من فرغ عن التعلق بهذه الأمور التي يخاف بها فساد النية في الغزو، فيضعف عن تمني الشهادة. ط: وضمير ولادتها للخلفات، أو للطائفتين تغليبًا. ومنه: أن يجد فيه ثلاث "خلفات" أي يجد في طريقه، وهي الحوامل من الإبل إلى نصف أجلها، ثم هي عشار. ومنه: وأربعين "خلفة". نه: دع داعي اللبن