(٢) تعليق إحياء والدي النبي على صحة الحديث، ثم تقرير ذلك الإحياء بعد عدة أسطر، يدل على أن المسألة لم تتحرر عند المصنف. (٣) مسائل الاعتقاد تحتاج إلى أدلة أقوى من مجرد السماعات والبلاغات. (٤) في (ظ): فالله. (٥) جاء في هذا الموضع في (ع، ظ): وقال عز من قائل: ﴿فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ﴾. (٦) في (ظ): فمن مات وهو كافر. (٧) ذكره ابن جرير في تفسيره ١/ ٥٦٣ من طريق محمد بن كعب القرظي وذكر له طريقًا آخر من طريق داود بن أبي عاصم، ط. دار الكتب العلمية - بيروت، قال الشيخ أحمد محمد شاكر: وهما إسنادان ضعيفان، انظر: تفسير الطبري ٢/ ٥٥٨ - ٥٥٩ رقم ١٨٧٥، ١٨٧٦. تحقيق محمود محمد شاكر، تخريج أحمد محمد شاكر ط. الثانية - دار المعارف بمصر، وضعفه السخاوي في الفتاوى الحديثية له ص (٣١٠). (٨) عمر بن حسن بن علي أبو الخطاب الكلبي، توفي سنة ٦٣٣ هـ، سير أعلام النبلاء ٢٢/ ٣٨٩. (٩) (به): ليست في (ع).