(٢) ما بين المعقوفتين من (ع، وسنن أبي داود)، وفي الأصل و (ظ، م): عُبيدة. وقد جاء اسم عُبيدة في نفس سند أبي داود: سعد بن عبيدة عن عبيد بن خالد السلمي، مما يقوي احتمال حدوث الوهم والاشتباه فيهما، قال ابن حجر: عبيد بن خالد السلمي، وقيل عبد بغير تصغير، وقيل: عبده بزيادة هاء، انظر: الإصابة ٤/ ٤٠٩. (٣) في (الأصل): أسف للكافر، وما أثبته (ع، ظ، م، سنن أبي داود). (٤) أي أبو داود، ورواه مرسلًا بعد الرواية السابقة. (٥) في (الأصل): وروى الترمذي، وما أثبته من (ع، ظ، م) ولم أجد لفظ هذا الحديث في جامع الترمذي، ووجدته في معجم الطبراني الكبير ٩/ ١٧٥ رقم ٨٨٦٥ بلفظ: "تخفيف على المؤمن وأسف على الكافر"؛ وفي مسند أحمد ٦/ ١٣٦، ح ٢٥٠٨٦؛ والبيهقي في السنن ٣/ ٣٧٩، ح ٦٣٦٤ كلاهما بلفظ: "راحة للمؤمن وأخذة أسف للفاجر"، قال الهيثمي في المجمع ٢/ ٣١٨: رواه أحمد والطبراني في الأوسط - لم أجده في الأوسط - وفيه عبيد الله بن الوليد الرصافي وهو متروك؛ وقال الألباني: ضعيف، انظر: ضعيف الجامع الصغير ص (٨٥٠)، ح ٥٨٩٦. (٦) ما بين المعقوفتين من (ع، ظ). (٧) ذكره ابن العربي في سراج المريدين وسبيل المهتدين له (مخطوط) ل ٢٥ /ب السطر الأول من أعلى، محفوظ بدار الكتب القومية بمصر، تحت رقم ٢٠٣٤٨ ت. (٨) في (ع، ظ): زيد بن أسلم مولى عمر. (٩) (أن): ليست في (ع، ظ). (١٠) في (ع، ظ): من ذنوبه شيء.