(٢) في (ظ): بقرطبة. (٣) في (الأصل): أبا جعفر، والتصويب من (ع، ظ) ولأن موضع الكلمة الإعرابي مضاف إليه، يجر بالياء لأنه من الأسماء الخمسة، وأبو جعفر هذا هو المعروف بابن أبي حُجة، وهو أيضًا من شيوخ المصنف، انظر: ص (٣٥). (٤) في (ظ): إلي لا تقولان. (٥) في (ظ): قال الشيخ ﵀: ومثل هذا عن الصالحين كثير يكون الجواب للشيطان لا لمن يلقنه الشهادة. (٦) ما بين المعقوفتين من (ع، ظ). (٧) جملة: (أبي عيسى وسمعت جميعه فلم أقف على هذا الحديث) مقطوعة في (ع). (٨) وبحثت أيضًا في سنن النسائي والترمذي المطبوعين فلم أجد هذا الحديث. (٩) (فيحتمل أن يكون في بعضها والله أعلم) ليست في (ع، ظ). وفي قول المصنف: (فإن كان في بعض النُسَخ)، وقوله أيضًا: (وهو نُسَخٌ فيحتمل أن يكون في بعضها) دليل على أهمية تحقيق كتب التراث الإسلامي لما فيه من المقارنة بين النسخ المخطوطة، وإثبات الفروق بينها في الحواشي، وبالتالي حل إشكالات النُسَخ من: تصحيف وتحريف .. إلخ، كما فيه دليل على أدب المصنف ﵀ من عدم تخطئته لأهل العلم إذا كان هناك مخرج أو احتمال لصحة ما قالوه.