(٢) في (ع، ظ): إلى مثلها. (٣) وهذا الشرط يتضمن أن تكون التوبة خالصةً لله تعالى، فلا يتوب من المعصية تحسينًا لسمعته في المجتمع، أو خوفًا من العقوبة، إنما يتوب مبتغيًا بتوبته وجه الله تعالى. (٤) في (ظ): بالذنوب. (٥) في (ع): عقدة. (٦) من هذا الموضع قطع في (ع). (٧) في (ظ): المعصية، وفي (ع) بياض. (٨) في (ظ): ذلك. (٩) في (ع): صغيرة. (١٠) قال ابن أبي العز: وقد يقترن بالصغيرة من قلة الحياء وعدم المبالاة، وترك الخوف والاستهانة بها ما يلحقها بالكبائر، وهذا أمر مرجعه إلى ما يقوم بالقلب، وهو قدر زائد على مجرد الفعل. ا. هـ، شرح العقيدة الطحاوية ٢/ ٤٥١. (١١) نهاية القطع في (ع). (١٢) ذكره الغزالي في إحياء علوم الدين ١/ ٣١٣ عن رابعة العدوية.